هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات العترة النبوية الطاهرة عليهم السلام
منتديات العترة النبوية الطاهرة عليهم السلام
اهلا بكم في منتديات العترة النبوية الطاهرة عليهم السلام لمراسلة الشيخ حسن الشكري مباشرة على الاميل hussain_415@yahoo.com او على هذا الايميل www.hussain1988@hotmail.com
او على عنوانا على الفيس بوك https://www.facebook.com/profile.php?id=100002504815800&ref=tn_tnmn
عدد المساهمات : 19 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 08/12/2009
موضوع: إلى عبدالله الخميس ديسمبر 31, 2009 2:04 am
بسم الله الرحمن الرحيم عبدالله طفل سوداني صغير كنت في ضيافة عائلته بضعة أيام حينما كنت في الغربة والآن من المؤكد أنه كبر وأنا مشتاق له جدا فكتبت ذاكرا إياه والقصيدة بالشعر الحر :
قسَماً ببراءةِ عبداللهِ وبوجهِهِ يُشرِقُ نورا يُجلي الهمَّ ويفتحُ آمالاً في النفسِ كثيرة ياليتَ جَناحي يحملُني فأطيرَ بلاأمتعتي لأُوافيكَ مساءاً قبل صلاةِ المغرب لأُصلّـيَ خلفكَ مَأموماً ياعبدَاللهِ فؤادي يحترقُ فأَنا لاأحتملُ الهجرَ ويُنعِشُني وصلُكَ ياقرَّةَ عيني أذكرُ حين تُصلّي وأنا ومحمَّدْ نتجاذبُ أطرافَ حديثٍ نذكرُ فيهِ اسمكْ تبتسِمُ ماأحلاكَ وماأحلى أهليكَ الأطيابْ ألقاكَ صباحاً ومساءا وأكادُ من الشوقِ أذوب
وأحاولُ جَـهـدي أن أحضِنَ جسمَكْ يذهبُ جَـهـدي عَبَثاً آلافُ الأميالِ .....تُباعِدُنـا البحرُ الأحمرُ والصحراءُ تباعدُنا ويُباعِدُنا عُـســرُ الحال لو كنّـا نملكُ آلافاً لوَفَدتُ عليكَ حبيبي ياوردةَ بستاني تَتَفَتَّحُ عن أزكى عـطر
صرخه الاحزان مشرفة
عدد المساهمات : 63 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 11/12/2009 العمر : 44
موضوع: رد: إلى عبدالله الإثنين يناير 04, 2010 5:13 am
عبدالرزاق البعنون كتب:
بسم الله الرحمن الرحيم عبدالله طفل سوداني صغير كنت في ضيافة عائلته بضعة أيام حينما كنت في الغربة والآن من المؤكد أنه كبر وأنا مشتاق له جدا فكتبت ذاكرا إياه والقصيدة بالشعر الحر :
قسَماً ببراءةِ عبداللهِ وبوجهِهِ يُشرِقُ نورا يُجلي الهمَّ ويفتحُ آمالاً في النفسِ كثيرة ياليتَ جَناحي يحملُني فأطيرَ بلاأمتعتي لأُوافيكَ مساءاً قبل صلاةِ المغرب لأُصلّـيَ خلفكَ مَأموماً ياعبدَاللهِ فؤادي يحترقُ فأَنا لاأحتملُ الهجرَ ويُنعِشُني وصلُكَ ياقرَّةَ عيني أذكرُ حين تُصلّي وأنا ومحمَّدْ نتجاذبُ أطرافَ حديثٍ نذكرُ فيهِ اسمكْ تبتسِمُ ماأحلاكَ وماأحلى أهليكَ الأطيابْ ألقاكَ صباحاً ومساءا وأكادُ من الشوقِ أذوب
وأحاولُ جَـهـدي أن أحضِنَ جسمَكْ يذهبُ جَـهـدي عَبَثاً آلافُ الأميالِ .....تُباعِدُنـا البحرُ الأحمرُ والصحراءُ تباعدُنا ويُباعِدُنا عُـســرُ الحال لو كنّـا نملكُ آلافاً لوَفَدتُ عليكَ حبيبي ياوردةَ بستاني تَتَفَتَّحُ عن أزكى عـطر